تحقيق الشيخ عبد الرحمن الوكيل لتنبيه الغبي بتكفير ابن عربي....نظرات
الحمد لله رب العالمين و به نستعين أما بعد...
بداية..رحم الله البقاعي
رحم الله عبد الرحمن الوكيل
لعن الله ابن عربي الحاتمي و ابن الفارض
الكلام ليس عن مزايا تحقيق الشيخ رحمه الله لكن عن عيوب وقع فيها
و مما ينبغى التنبه له أن البعض ينقد كل أحد إلا من هو على نفس فكره و نهجه و إلا من له شوكة فى الرد "كأن يكون عالما أو كاتبا له ظهر من منصب أو دولة أو طلبة"
فأهم ما أخطأ فيه الشيخ تغيير عنوان الكتاب من تنبيه الغبي إلى تكفير ابن عربي و يليه كتاب
تحذير العباد من أهل العناد ببدعة الإتحاد...و الكتابان للبقاعي..فسماه مصرع التصوف
و الخطأ الكبير جدا أن الكتاب يرد على أهل الحلول و الاتحاد الكفار بلا جدال..فتجد الشيخ يعنون على الفقرات مدرجا كلمة الصوفية و هذا ما لم يقصده البقاعي بل البقاعي استشهد بصوفية كثر فى الكتاب على اختلاف درجاتهم
فمثلا يعنون الشيخ عبد الرحمن الوكيل على فقرة ب "الحق عين الخلق عند الصوفية" و هذا تعميم و إطلاق غير مرضي أبدا..فهذا قول كفري لا يقولون به بل يقول به غلاتهم من أهل الحلول و الاتحاد و الزنادقة و أشباههم
ثم أن البقاعي صاحب الكتاب لم يُرد هذا بل كلامه عن ابن عربي و ابن الفارض و من على طريقهما لا كل الصوفية
و يعنون ب "أوهام الصوفية فى الحكم بإيمان فرعون" و هذا ليس كلام الصوفية بل من الصوفية من كفر ابن عربي و طائفته بهذا كما تجد فى الكتاب و لم يُرد البقاعي هذا... بل بعض الفتاوى فيها تكفير من يتأول مثل هذا الكلام الكفري و لا يكفر قائله
و فى الحواشي تعميمات و إطلاقات أيضا و حدة غير مرضية
و الحمد لله رب العالمين
رحم الله البقاعي
رحم الله عبد الرحمن الوكيل
لعن الله ابن عربي الحاتمي و ابن الفارض
بداية..رحم الله البقاعي
رحم الله عبد الرحمن الوكيل
لعن الله ابن عربي الحاتمي و ابن الفارض
الكلام ليس عن مزايا تحقيق الشيخ رحمه الله لكن عن عيوب وقع فيها
و مما ينبغى التنبه له أن البعض ينقد كل أحد إلا من هو على نفس فكره و نهجه و إلا من له شوكة فى الرد "كأن يكون عالما أو كاتبا له ظهر من منصب أو دولة أو طلبة"
فأهم ما أخطأ فيه الشيخ تغيير عنوان الكتاب من تنبيه الغبي إلى تكفير ابن عربي و يليه كتاب
تحذير العباد من أهل العناد ببدعة الإتحاد...و الكتابان للبقاعي..فسماه مصرع التصوف
و الخطأ الكبير جدا أن الكتاب يرد على أهل الحلول و الاتحاد الكفار بلا جدال..فتجد الشيخ يعنون على الفقرات مدرجا كلمة الصوفية و هذا ما لم يقصده البقاعي بل البقاعي استشهد بصوفية كثر فى الكتاب على اختلاف درجاتهم
فمثلا يعنون الشيخ عبد الرحمن الوكيل على فقرة ب "الحق عين الخلق عند الصوفية" و هذا تعميم و إطلاق غير مرضي أبدا..فهذا قول كفري لا يقولون به بل يقول به غلاتهم من أهل الحلول و الاتحاد و الزنادقة و أشباههم
ثم أن البقاعي صاحب الكتاب لم يُرد هذا بل كلامه عن ابن عربي و ابن الفارض و من على طريقهما لا كل الصوفية
و يعنون ب "أوهام الصوفية فى الحكم بإيمان فرعون" و هذا ليس كلام الصوفية بل من الصوفية من كفر ابن عربي و طائفته بهذا كما تجد فى الكتاب و لم يُرد البقاعي هذا... بل بعض الفتاوى فيها تكفير من يتأول مثل هذا الكلام الكفري و لا يكفر قائله
و فى الحواشي تعميمات و إطلاقات أيضا و حدة غير مرضية
و الحمد لله رب العالمين
رحم الله البقاعي
رحم الله عبد الرحمن الوكيل
لعن الله ابن عربي الحاتمي و ابن الفارض
تعليقات
إرسال تعليق