المشاركات

عرض المشاركات من مارس, ٢٠١٤

شرح حديث صلح الحديبية و قصة أبى بصير

http://www.mediafire.com/download/4de7a99et9a3isk/%D8%B5%D9%84%D8%AD+%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%A9+%D9%88+%D8%A3%D8%A8%D9%88+%D8%A8%D8%B5%D9%8A%D8%B1+%D8%B4+%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF+%D9%85%D8%AD%D9%85%D9%88%D8%AF.lite.mp3

مع قصة أبى بصير

الحمد لله رب العالمين و به نستعين و أشهد أن لا إله إلا الله و أن محمدا عبده و رسوله أما بعد.... 1 عند البخارى فى صحيحه قصة صلح الحديبية و فيها قصة أبى بصير فانظر ..... ".......ثُمَّ رَجَعَ النَّبِىُّ - صلى الله عليه وسلم - إِلَى الْمَدِينَةِ ، فَجَاءَهُ أَبُو بَصِيرٍ - رَجُلٌ مِنْ قُرَيْشٍ - وَهْوَ مُسْلِمٌ فَأَرْسَلُوا فِى طَلَبِهِ رَجُلَيْنِ ، فَقَالُوا الْعَهْدَ الَّذِى جَعَلْتَ لَنَا . فَدَفَعَهُ إِلَى الرَّجُلَيْنِ ، فَخَرَجَا بِهِ حَتَّى بَلَغَا ذَا الْحُلَيْفَةِ ، فَنَزَلُوا يَأْكُلُونَ مِنْ تَمْرٍ لَهُمْ ، فَقَالَ أَبُو بَصِيرٍ لأَحَدِ الرَّجُلَيْنِ وَاللَّهِ إِنِّى لأَرَى سَيْفَكَ هَذَا يَا فُلاَنُ جَيِّدًا . فَاسْتَلَّهُ الآخَرُ فَقَالَ أَجَلْ ، وَاللَّهِ إِنَّهُ لَجَيِّدٌ ، لَقَدْ جَرَّبْتُ بِهِ ثُمَّ جَرَّبْتُ . فَقَالَ أَبُو بَصِيرٍ أَرِنِى أَنْظُرْ إِلَيْهِ ، فَأَمْكَنَهُ مِنْهُ ، فَضَرَبَهُ حَتَّى بَرَدَ ، وَفَرَّ الآخَرُ ، حَتَّى أَتَى الْمَدِينَةَ ، فَدَخَلَ الْمَسْجِدَ يَعْدُو . فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - حِينَ رَآهُ « لَقَدْ رَأَى هَذَا ذ

طريق النجاة

طريق النجاة 1 اتباع الكتاب و السنة قال ربنا عز و جل وَأَطِيعُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَاحْذَرُواْ فَإِن تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُواْ أَنَّمَا عَلَى رَسُولِنَا الْبَلاَغُ الْمُبِينُ و قال سبحانه و تعالى قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (31) قُلْ أَطِيعُواْ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فإِن تَوَلَّوْاْ فَإِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ الْكَافِرِينَ و قال وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ   طريق النجاة 2 و تتبع الكتاب و السنة بما كان عليه النبى صلى الله عليه و سلم ثم الصحابة رضى الله عنهم من بعده قال ربنا فَإِنْ آمَنُواْ بِمِثْلِ مَا آمَنتُم بِهِ فَقَدِ اهْتَدَواْ وَّإِن تَوَلَّوْاْ فَإِنَّمَا هُمْ فِي شِقَاقٍ فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ .................. فعش و مت على ما كانوا عليه  طريق النجاة 3 و لا تبتدع قال نبينا صلى الله عليه و سلم « مَنْ أَحْدَثَ فِى

من مواقف العزة

1 البعض صار لا يرى شيئا غير الانبطاح للظَلَمة و أعداء الدين ...و كلما تكلموا قالوا قد حدث فى عهد النبى صلى الله عليه و سلم الواقعة الفلانية و الحادثة العلانية...فلا يرون غير بعض المواقف التى كان فيها شىء من الاستضعاف...و لا يرون مواقف العزة. أفتؤمنون ببعض الكتاب و تكفرون بعض أم إن الهوى يحرككم أم إن الجبن تمكن منكم 2 فى غزوة بدر خرج النبى صلى الله عليه و سلم و من معه يريدون عير قريش فتحول الأمر لحرب فماذا كان موقف الصحابة هل رجعوا انظر من صحيح مسلم عَنْ أَنَسٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- شَاوَرَ حِينَ بَلَغَهُ إِقْبَالُ أَبِى سُفْيَانَ قَالَ فَتَكَلَّمَ أَبُو بَكْرٍ فَأَعْرَضَ عَنْهُ ثُمَّ تَكَلَّمَ عُمَرُ فَأَعْرَضَ عَنْهُ فَقَامَ سَعْدُ بْنُ عُبَادَةَ فَقَالَ إِيَّانَا تُرِيدُ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَالَّذِى نَفْسِى بِيَدِهِ لَوْ أَمَرْتَنَا أَنْ نُخِيضَهَا الْبَحْرَ لأَخَضْنَاهَا وَلَوْ أَمَرْتَنَا أَنْ نَضْرِبَ أَكْبَادَهَا إِلَى بَرْكِ الْغِمَادِ لَفَعَلْنَا ..... أبو بكر و عمر رضى الله عنهما من المهاجرين و كان النبى صلى الله عليه و سلم يريد سماع قول الأنصار رضى