حُيَىّ بن عبد الله المَعَافِرى المصرى
حُيَىّ بن عبد الله المَعَافِرى المصرى
قال عنه أحمد بن حنبل ..أحاديثه مناكير "الجرح و التعديل لابن أبى حاتم"
و قال البخارى فى التاريخ الكبير.. فيه نظر
و فى علل الترمذى الكبير قال البخارى .. فى حديثه نظر
و قال النسائى .. ليس بالقوى "الضعفاء و المتروكين"
أما يحيى بن معين فقد ورد عنه ما جعل البعض يحسن لحيى...و هذا مردود بأقوال من تقدموا فى تضعيفه بل و الحكم بنكارة حديثه كما قال أحمد
أما ما ورد عن يحيى مما احتمله البعض فهو قوله "ليس به بأس" كما فى تاريخ عثمان بن سعيد الدارمى
لكنك تجد غير هذا مما يوافق كلام غيره من الأئمة فى معرفة الرجال لابن معين فقد قال ابن مُحرِز سمعت يحيى يقول حيى بن عبد الله صالح الحديث ليس بذاك القوى
و الحمد لله رب العالمين
و مثل حيى بما تقدم من كلام الأئمة فيه يُحكم على ما تفرد به بالضعف
و مما تفرد به...
*حُيَىُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْمَعَافِرِىُّ عَنْ أَبِى عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْحُبُلِىِّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو قَالَ تُوُفِّىَ رَجُلٌ بِالْمَدِينَةِ مِمَّنْ وُلِدَ بِالْمَدِينَةِ فَصَلَّى عَلَيْهِ النَّبِىُّ -صلى الله عليه وسلم- فَقَالَ « يَا لَيْتَهُ مَاتَ فِى غَيْرِ مَوْلِدِهِ ». فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ النَّاسِ وَلِمَ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ « إِنَّ الرَّجُلَ إِذَا مَاتَ فِى غَيْرِ مَوْلِدِهِ قِيسَ لَهُ مِنْ مَوْلِدِهِ إِلَى مُنْقَطَعِ أَثَرِهِ فِى الْجَنَّةِ ».
*حُيَىِّ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِى عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْحُبُلِىِّ عَنِ ابْنِ عَمْرٍو قَالَ قَالَ النَّبِىُّ -صلى الله عليه وسلم- « إِذَا جَاءَ الرَّجُلُ يَعُودُ مَرِيضًا فَلْيَقُلِ اللَّهُمَّ اشْفِ عَبْدَكَ يَنْكَأُ لَكَ عَدُوًّا أَوْ يَمْشِى لَكَ إِلَى جَنَازَةٍ ». قَالَ أَبُو دَاوُدَ وَقَالَ ابْنُ السَّرْحِ « إِلَى صَلاَةٍ ».
فلا يصلح تحسين هذه الأحاديث بعد ما رأيت من كلام الأئمة فى حيى..رحم الله الجميع
تنبيه
ينطق بعض الناس الحبلى بضم المهملة و الموحدة و تشديد اللام و هذا غير صحيح .. و الصواب بضم المهملة و الموحدة و تخفيف اللام المكسورة ..الْحُبُلِىّ
قال عنه أحمد بن حنبل ..أحاديثه مناكير "الجرح و التعديل لابن أبى حاتم"
و قال البخارى فى التاريخ الكبير.. فيه نظر
و فى علل الترمذى الكبير قال البخارى .. فى حديثه نظر
و قال النسائى .. ليس بالقوى "الضعفاء و المتروكين"
أما يحيى بن معين فقد ورد عنه ما جعل البعض يحسن لحيى...و هذا مردود بأقوال من تقدموا فى تضعيفه بل و الحكم بنكارة حديثه كما قال أحمد
أما ما ورد عن يحيى مما احتمله البعض فهو قوله "ليس به بأس" كما فى تاريخ عثمان بن سعيد الدارمى
لكنك تجد غير هذا مما يوافق كلام غيره من الأئمة فى معرفة الرجال لابن معين فقد قال ابن مُحرِز سمعت يحيى يقول حيى بن عبد الله صالح الحديث ليس بذاك القوى
و الحمد لله رب العالمين
و مثل حيى بما تقدم من كلام الأئمة فيه يُحكم على ما تفرد به بالضعف
و مما تفرد به...
*حُيَىُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْمَعَافِرِىُّ عَنْ أَبِى عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْحُبُلِىِّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو قَالَ تُوُفِّىَ رَجُلٌ بِالْمَدِينَةِ مِمَّنْ وُلِدَ بِالْمَدِينَةِ فَصَلَّى عَلَيْهِ النَّبِىُّ -صلى الله عليه وسلم- فَقَالَ « يَا لَيْتَهُ مَاتَ فِى غَيْرِ مَوْلِدِهِ ». فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ النَّاسِ وَلِمَ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ « إِنَّ الرَّجُلَ إِذَا مَاتَ فِى غَيْرِ مَوْلِدِهِ قِيسَ لَهُ مِنْ مَوْلِدِهِ إِلَى مُنْقَطَعِ أَثَرِهِ فِى الْجَنَّةِ ».
*حُيَىِّ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِى عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْحُبُلِىِّ عَنِ ابْنِ عَمْرٍو قَالَ قَالَ النَّبِىُّ -صلى الله عليه وسلم- « إِذَا جَاءَ الرَّجُلُ يَعُودُ مَرِيضًا فَلْيَقُلِ اللَّهُمَّ اشْفِ عَبْدَكَ يَنْكَأُ لَكَ عَدُوًّا أَوْ يَمْشِى لَكَ إِلَى جَنَازَةٍ ». قَالَ أَبُو دَاوُدَ وَقَالَ ابْنُ السَّرْحِ « إِلَى صَلاَةٍ ».
فلا يصلح تحسين هذه الأحاديث بعد ما رأيت من كلام الأئمة فى حيى..رحم الله الجميع
تنبيه
ينطق بعض الناس الحبلى بضم المهملة و الموحدة و تشديد اللام و هذا غير صحيح .. و الصواب بضم المهملة و الموحدة و تخفيف اللام المكسورة ..الْحُبُلِىّ
تعليقات
إرسال تعليق