لو غزيت أى دار من ديار المسلمين فسيهب عموم المسلمين للدفاع إلا طائفة.....
و هى من تقول بعدم قتال الكفار لو كنا أضعف منهم
و هذا باطل و جهل عريض
و هم بذلك على طريقة بعض من قالوا لا نحاربهم فهم بلاء و ننتظر أن يرفعه الله
فصنف ترك الأخذ بالأسباب
و صنف توكل على الأسباب
و قد أمرنا بإعداد ما استطعنا من قوة و ليس أن نكون أقوى من عدونا
و تذكروا أن المعتاد فى حروب و انتصارات المسلمين قلة عددهم عن عدد الكفار

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

قول دستور عند الاستئذان

الضفدع و نار إبراهيم

كلمات من ذهب للشيخ عطية الله الليبى رحمه الله