الألم الذى يعتصر قلبك و شعورك بالعجز عندما لا تستطيع نصر المسلمين فى بعض المواطن أو كل المواطن جهادا و كفالة قاسى على النفس لكن هذا الألم و اعتصار قلبك دلالة أن لك قلبا ينبض بالإسلام و حب المسلمين هنيئا لك
المشاركات
عرض المشاركات من مايو, ٢٠١٣
أمة الجسد الواحد
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
بواسطة
محمد بن محمود
-
قال ربنا عز و جل وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنفِرُواْ كَآفَّةً فَلَوْلاَ نَفَرَ مِن كُلِّ فِرْقَةٍ مِّنْهُمْ طَآئِفَةٌ لِّيَتَفَقَّهُواْ فِي الدِّينِ وَلِيُنذِرُواْ قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُواْ إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ و فى السنة عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعَثَ بَعْثًا إِلَى بَنِي لَحْيَانَ مِنْ هُذَيْلٍ فَقَالَ لِيَنْبَعِثْ مِنْ كُلِّ رَجُلَيْنِ أَحَدُهُمَا وَالْأَجْرُ بَيْنَهُمَا و قال عمر كما فى الصحيح كُنْتُ أَنَا وَجَارٌ لِي مِنْ الْأَنْصَارِ فِي بَنِي أُمَيَّةَ بْنِ زَيْدٍ وَهُمْ مِنْ عَوَالِي الْمَدِينَةِ وَكُنَّا نَتَنَاوَبُ النُّزُولَ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَيَنْزِلُ يَوْمًا وَأَنْزِلُ يَوْمًا فَإِذَا نَزَلْتُ جِئْتُهُ بِمَا حَدَثَ مِنْ خَبَرِ ذَلِكَ الْيَوْمِ مِنْ الْوَحْيِ أَوْ غَيْرِهِ وَإِذَا نَزَلَ فَعَلَ مِثْلَ ذَلِكَ ................................
دعاة السوء
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
بواسطة
محمد بن محمود
-
ليس من عادتنا إسقاط الدعاة فهذا طريق لهدم الدين لكن بعض الأفعال و الأقوال هى تسقط صاحبها مثل من والوا الطواغيت و دافعوا عن عروشهم من يترحمون على الكفار من نصارى و غيرهم مثل من ترحم على بابا الفاتيكان من تغيرت فتواهم بعد تولى المناصب بما يوافق هوى الحكام من يحضرون قداسات النصارى من يطعنون فى العلماء غيرة و حقدا من قضاياهم التى يناقشونها لا تخرج عما يرضى الغرب
الحكمة النبوية
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
بواسطة
محمد بن محمود
-
فى الصحيحين و هذا أحد ألفاظ الحديث عند البخارى رحمه الله قال حَدَّثَنَا عَبْدَانُ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ أَخْبَرَنَا يُونُسُ عَنْ الزُّهْرِيِّ قَالَ أَخْبَرَنِي عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ أَنَّ حُسَيْنَ بْنَ عَلِيٍّ عَلَيْهِمَا السَّلَام أَخْبَرَهُ أَنَّ عَلِيًّا قَالَ كَانَتْ لِي شَارِفٌ مِنْ نَصِيبِي مِنْ الْمَغْنَمِ يَوْمَ بَدْرٍ وَكَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَعْطَانِي شَارِفًا مِنْ الْخُمُسِ فَلَمَّا أَرَدْتُ أَنْ أَبْتَنِيَ بِفَاطِمَةَ بِنْتِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاعَدْتُ رَجُلًا صَوَّاغًا مِنْ بَنِي قَيْنُقَاعَ أَنْ يَرْتَحِلَ مَعِيَ فَنَأْتِيَ بِإِذْخِرٍ أَرَدْتُ أَنْ أَبِيعَهُ الصَّوَّاغِينَ وَأَسْتَعِينَ بِهِ فِي وَلِيمَةِ عُرْسِي فَبَيْنَا أَنَا أَجْمَعُ لِشَارِفَيَّ مَتَاعًا مِنْ الْأَقْتَابِ وَالْغَرَائِرِ وَالْحِبَالِ وَشَارِفَايَ مُنَاخَتَانِ إِلَى جَنْبِ حُجْرَةِ رَجُلٍ مِنْ الْأَنْصَارِ رَجَعْتُ حِينَ جَمَعْتُ مَا جَمَعْتُ فَإِذَا شَارِفَايَ قَدْ اجْتُبَّ أَسْنِمَتُهُمَا وَبُقِرَتْ خَوَاصِرُهُمَا
نصيحة الحاكم علانية و الإنكار عليه
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
بواسطة
محمد بن محمود
-
الحمد لله رب العالمين و به نستعين و أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له و أن محمدا عبده و رسوله أما بعد.... فمناصحة الحاكم المسلم سرا أمر طيب و لا نزاع فيه لكن كلامنا هنا عن جواز مناصحته و الإنكار علانية و عن أدلة ذلك و انتبهوا كلامى عن الحاكم المسلم أما الحاكم الكافر فيجب الخروج عليه و ليس هذا وقت تفصيل هذه النقطة فبداية أهم ما يستدل به المانعون هو حديث "من أراد أن ينصح لذي سلطان فلا يبد له علانية ولكن ليأخذ بيده فيخلو به فإن قبل منه فذاك وإلا كان قد أدى الذي كان عليه له " و هو حديث ضعيف و من ينظر فى أسانيده يعرف هذا و لن أقف عنده كثيرا لكن سأتعرض لما يخالفه مما ثبت ليتبين ضعفه بل نكارته فقد ثبت فى الصحيحين إنكار عمر على النبى صلى الله عليه و سلم فى صلح الحديبية و قد ثبت بعد ذلك خطأ عمر رضى الله عنه لكن قد يقول البعض قد يكون عمر نصحه سرا نقول يحتمل فما رأيك فى هذا من الصحيحين أيضا عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ - رضى الله عنهم - أَنَّهُ قَالَ لَمَّا مَاتَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أُبَىٍّ ابْنُ سَلُولَ دُعِىَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - لِيُصَلِّ
زيارة شيخنا الحدوشى إلى بلده مصر و نصيحة "محمد بن محمود"
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
بواسطة
محمد بن محمود
-
رحلة الشيخ عمرالحدوشى إلى مصر بصوته
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
بواسطة
محمد بن محمود
-
حكم الثورات
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
بواسطة
محمد بن محمود
-
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
بواسطة
محمد بن محمود
-
قال القرطبى فى شرحه على صحيح مسلم قوله : (( على المرء المسلم السَّمع والطاعة )) ؛ ظاهر في وجوب السمع والطّاعة للأئمة ، والأمراء ، والقضاة . ولا خلاف فيه إذا لم يأمر بمعصية . فإن أمر بمعصية فلا تجوز طاعته في تلك المعصية قولاً واحدًا ، ثم إن كانت تلك المعصية كفرًا : وَجَبَ خَلْعُه على المسلمين كلهم . وكذلك : لو ترك إقامة قاعدة من قواعد الدين ؛ كإقام الصلاة ، وصوم رمضان ، وإقامة الحدود ، ومَنَع من ذلك . وكذلك لو أباح شرب الخمر ، والزنى ، ولم يمنع منهما ، لا يختلف في وجوب خَلْعِهِ . ................... القرطبى هذا غير القرطبى المفسر رحم الله الجميع